
تواصلي مباشرة مع الطبيبة المختصة
استشيري إحدى أطبائنا المتخصصين
خيوط الأنف قبل وبعد يبحث عنها الكثير من الأشخاص على جميع صفحات التواصل الإجتماعي من أجل تحسين مظهر الأنف بطريقة سهلة وبسيطة وبدون الخضوع لعملية جراحية تتسبب في التواجد في المنزل فترة طويلة بعد إجراء العملية بالإضافة إلى إنها غير مكلفة مثل العمليات الجراحية أيضاً لذلك يقوم الكثير باللجوء إليها لتجميل الأنف.
جدول المحتويات
تجارب خيوط الأنف قبل وبعد
خيوط الأنف هي من التقنيات الحديثة التي أثبتت نجاحاً كبيراً بين الكثير من الأشخاص الذين كانوا يعانون من مشكلة في شكل الأنف خاصة الأنف الغير مستقيمة أو كبر حافة الأنف ويوجد الكثير من الشخصيات التي تحكي عن تجاربها قبل العملية وبعدها
التجربة الأولى:
- تحكي فتاة كانت تعاني من الأنف الغير مستقيمة والتي كانت تسبب لها إحراج كبير عندما تلتقي بأشخاص جدد أو عند الظهور في مناسبات إجتماعية وكانت تكره التصوير والوقوف أمام المرأة،
- وكانت عادة ما تحاول تغيير شكل أنفها بالماكياج إلا أن الماكياج كان حلاً مؤقتاً ولا يستطيع الإستمرار فترات طويلة من الوقت وتعود المشكلة مرة أخرى بمجرد إزالته.
- كانت هذه الفتاة لا ترغب في الذهاب إلى الطبيب لأنها تخاف من أن تخضع لعملية جراحية لأنها تخاف من العمليات الجراحية جداً ولا تتخيل إنها تخضع لها في يوم من الأيام،
- إلا إنها سمعت عن خيوط الأنف على إحدى صفحات التواصل الإجتماعي وقررت الذهاب إلى الطبيب لحل هذه المشكلة بدون إجراء عملية جراحية.
- وبالفعل قد ذهبت إلى الطبيب وشرح لها الطريقة التي يتم بها إجراء خيوط الأنف وبالفعل قد وافقت على إجرائها وتقول إنها لم تشعر لأي آلام أثناء إجراء العملية لأن الطبيب قد قام بوضع مخدر موضعي على الأنف حتى لا تشعر بالألم،
- وبعد الإنتهاء من العملية كانت النتيجة مذهلة حيث تغير شكل أنفها تماماً وأصبحت مستقيمة وبالشكل الطبيعي التي من المفترض أن تكون عليه وهي سعيدة بنتيجة العملية وأصبحت راضية عن شكلها تماماً.
التجربة الثانية:
- تحكي سيدة عن إنها كانت تعاني من مشكلة إنخفاض حافة الأنف إلى الأسفل وكانت غير متناسقة مع باقي ملامحها وكانت تسبب لها مشكلة كبيرة وقررت علاجها لكي تتخلص من هذه المشكلة،
- وقد ذهبت للعديد من الأطباء لكي تأخذ رأي أكثر من طبيب وعندما وجدت أن معظم للأراء هي الخضوع لتقنية خيوط الأنف قد قررت إنها تقوم بإجرائها وبالفعل ذهبت إلى الطبيب وطلبت منه إجراء خيوط الأنف،
- وبالفعل قام الطبيب بوضع الكريم المخدر في البداية وتركه على وجهها لمدة ساعة تقريباً وقام بعمل خرم صغير في الأنف لكي يدخل منه الخيط ولكن المخدر كان لا يجعلها تشعر بألم شديد في الأنف وكان الألم محتمل وكانت قادرة على تحمله،
- وبعد الإنتهاء من العملية وجدت تغير كبير في شكل الأنف لأن الخيط قام برفع حافة الأنف إلى الأمام وذلك قد قام بعمل تغيير كبير في شكل الأنف وأصبحت ملامحها متناسقة أكثر مما كانت وهي سعيدة للغاية لما وصلت له من نتائج ناجحة ومرضية لها.
التجربة الثالثة:
- هي فتاة تعضت لحادث أدى إلى كسر في الأنف فأصبحت أنفها غير مستقيمة وأصبحت تشكل لها مشكلة كبيرة لأن شكلها أصبح مزعج وأصبحت تكره الخروج من المنزل أو مقابلة أصدقائها حتى لا يسئلونها عن سبب تشوه أنفها بهذا الشكل،
- إلى أن حاولت والدتها الوصول إلى حل لهذه المشكلة من خلال إجراء تقنية خيوط الأنف بعد فترة طويلة من البحث عن أفضل التقنيات المستخدمة وبالفعل ذهبت معها إلى الطبيب وخضعت لإجراء العملية،
- وأصبح أنفها مستقيماً وعادت إلى شكلها الطبيعي مرة أخرى وهي سعيدة للغاية إلى ما توصلت إليه من نتائج مذهلة كانت لا تتوقعها.
إقرء أيضاً:
تواصلي مباشرة مع الطبيبة المختصة
استشيري إحدى أطبائنا المتخصصين