
تواصلي مباشرة مع الطبيبة المختصة
استشيري إحدى أطبائنا المتخصصين
من خلال مقالة تجربتي مع شفط دهون الفخذين نستعرض معكم مجموعة تجارب للمستخدمين والذي يبدون رأيهم في مدي فعالية عملية شفط دهون الفخدين ومدي النتائج التي حصلوا عليها.
تجربتي مع شفط دهون الفخذين
نعرض لكم العديد من تجارب النساء الأخريات في القيام بعملية شفط دهون الفخدين:
تقول إحداهن:
- أنا آنسة في مقتبل العمر، طولي ووزني مثاليين لكن مشكلتي تكمن في الأرداف والتي لا أستطيع إنقاصهم، مما يحرمني من لبس جميع الملابس الضيقة بسببهم ودائماً ألجأ إلى الملابس الفضفضة،
- حتى نصحتني إحدى صديقاتي بإجراء عملية شفط الدهون في إحدى المراكز التجميلية وبالفعل بعد تحديد موعد والتحدث مطولاً مع الطبيبة التجميلية،
- إتخذت القرار بإجرائها، ولم يأخذ الأمر وقتاً سرعان ما إختفت الأرداف التي تسبب لي الإزعاج وأول ما قمت به هو ذهابي للتسوق وشراء كافة الموديلات التي لطالما حلمت بإرتدائها.
تخبرنا أخرى:
- أعاني من السمنة المفرطة، وقمت بعمل العديد من الرياضات وغيرت نظامي الغذائي أكثر من مرة، ولكن بلا فائدة، وفي أحد الأيام وأنا اتصفح إحدى مواقع التواصل الإجتماعي خرج أمامي إعلان إحدى المراكز التجميلية،
- والتي تقوم بعمل عملية شفط الدهون، وبعد حجز موعد مع طبيب التجميل كان الأمر يسيراً فقد حددنا موعد للعملية، وفي يوم العملي وبعد الانتهاء من العملية رأيت أن الأمر يستحق العناء، وأن النتيجة النهائية كما أريد.
مقالة ذا صلة:
تحكي إحدى الفتيات:
- كنت أكره ذكر أمر بغرفة العمليات وتجربة التخدير الكلي، ولكن شكل جسمي وإمتلاء أردافي جعلني أشعر بعدم الثقة بالنفس أمام زوجي والنوم بجانب زوجي، جعلتني أدخل مواقع البحث الإلكترونية علي أجد حل لهذه هذه المشكلة،
- حتى وجدت إحداهن تقول أنها قامت بعمل عملية شفط الدهون والتي لم تدخل من أجلها إلى غرفة العمليات، فبحثت سريعاً عن معلومات أكثر وعلمت أن الأمر يتم بالليزر،
- فقمت بالبحث عن أقرب مركز تجميلي، وأخذت أقرب موعد مع طبيبة التجميل، ثم بعد التأكيد على المعلومات والتي تم إخباري بها، وبعد تحديد الموعد المناسب،
- أخبرتني الطبيبة عدم حاجتي لدخول غرفة العمليات كل ما إحتاجه هو أن أكون في غرفة الإستشارة وأن التخدير سيكون موضعي بسيط، وبعد وقت قصير وجدت الطبيبة تخبرني بانتهاء الأمر وأنه بعد القليل من الوقت إستعدي للعودة إلى منزلي.
تقول أخيرة:
- أعاني من وساوس الألم فأنا لا أحب أن أشعر بالألم إطلاقاً لذلك، كنت أرفض أن أقوم بأي عمليات تجميلية، وكنت أعاني من السمنه المفرطة بسبب شرهي للطعام، وكان الأمر يسبب لي الإحراج من حيث طبيعة عملي ومظهري أمام الآخرين،
- حتى قرأت في مقال ما عن تجربة إحدى السيدات والتي قامت بإجراء عملية شفط الدهون ، وبعد قرائتي لتلك التجربة، اتخذت الخطوة وذهبت إلى المركز التجميلي، وبعد جلسة حديث مطولة مع الطبيب والتأكد من أني لن أشعر بالألم إطلاقاً،
- تم تحديد الموعد المناسب للقيام بالعملية، لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت ولم أشعر بشئ مطلقًا، وبعد فترة العلاج المحددة، نظرت إلى جسدي في المرآة لأرى مظهري العام أصبح يليق بي وبالذي وصلته له.
- كنت لا أحب رؤية جسدي في المرأة وكنت ألجأ للإعتذار عن كل الطلعات والسفريات، واقترح عليا العديد من صديقاتي بإجراء عملية تجميلية بأردافي لكني كنت دومًا أخاف دخول غرف العمليات، حتى سمعت أحد أطباء التجميل على التلفاز،
- والذي تحدث عن إجراء تجميلي يدعى بشفط الدهون بالليزر ، فقمت بالتوجه لأقرب مركز تجميلي لمنزلي وشرح لي طبيب التجميل جميع الخطوات بكل أمان وأنه لن أحتاج إلى الدخول إلى غرفة العمليات لإجرائها، وفي الموعد المحدد، تم الانتهاء من كل شئ.
إقرء أيضاً:
تواصلي مباشرة مع الطبيبة المختصة
استشيري إحدى أطبائنا المتخصصين